loader
 

السؤال: السلام عليكم : يصر الأحمديون على أن ميرزا غلام أحمد نبي " لكن غير مشرع" لكن بعض كتبه مثل " حمامة البشرى " و ربما "نور الحق" أو "التبليغ " تؤكد وبشكل قاطع أنه محدث وليس نبي و أنه لم يدعي النبوة يوماً من الأيام و أن مثله مثل عمر بن الخطاب أي مجرد محدث فكيف ذلك ؟

لا فرق بين محدَّث ونبي تابع. فكلاهما يتلقى الوحي بكثرة من الله، ولكنه وحي غير تشريعي.
النبوة التي كان ينفيها حضرته هي النبوة المستقلة التي في أذهان الناس، ولم ينف كونه نبيا على وجه الحقيقة، بل أكد ذلك مرارا، ثم ألف كتاب بعنوان "إزالة خطأ" يوضح فيه هذه المسألة تفضيلا.
يمكنك مراجعة كتاب "النبوة والخلافة ومغالطات الجمعية الأحمدية اللاهورية" الموجود في معرض الكتب في الموقع لاستيضاح المسألة.
تميم أبو دقة و


 

خطب الجمعة الأخيرة