الذي يأتي العراف فهذا يعني أنه لا يؤمن حقيقة بما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم، وهو يريد أن يعلم الغيب من هؤلاء الذين لا يمكن أن يظهرهم الله على الغيب، لأن الغيب لا يظهره الله إلا على من ارتضى من الرسل. فالتصديق بالعرافين انحراف خطير عن الإسلام، ويجب أن ينتهي عنه كل من تورط فيها ويستغفر.
المؤمن لا يسعى لتصديق قول السحرة والكهنة والعرّافين . فالذي يفعل ذلك فقد أغضبَ اللهَ تعالى ولن تُقبل صلاته أربعين يومًا كما في الحديث الصحيح.
.jpg)
.jpg)
